_ الموعد الجديد العالمية _ بقلم الكاتب جمال سالم
لكل زمان رجال عاهدوا الله ووقفوا مع شعوبهم كرجال شجعان تشرف بهم الوقت والزمان ورفع رأس كل إنسان عربي في كل مكان مواقفهم يقف عندها كل مستبصر ذو عقل يفكر في معادن الرجال ومواقفهم التي يقف عندها التاريخ ليمجد صاحبها ويسجل حروفها بمداد من ذهب ، خلال حرب أكتوبر عام 1973 بين مصر العروبة وبين إسرائيل وجدنا رجل من ماس يخرج علينا شامخا من قلب الصحراء رافعاً هامتة بأصالة عربية وقوة في وجه الأمريكان التي ساندت وبكل قوة إسرائيل بالعتاد في حربها ضد مصر موقفاً شجاعاً موقف رجل قدرناه ونقدرة ونترحم عليه كلما ذكر أسم أسد الصحراء المغفور له الملك فيصل بن عبد العزيز آل سعود طيب الله ثراه قال أنذاك مقولتة الشهيرة في وجه الأعداء عندما قطع البترول عن الدول التي تساند إسرائيل وتهديدهم بضرب حقول البترول عشنا وعاش أجدادنا علي التمر واللبن وسنعود لهما هؤلاء رجال المواقف زعماء شرفاء نجلهم ونحترمهم ونرفع هاماتنا بمواقفهم ، وفي وقتنا هذا وإمتداداً لسليل الأصل من بيت العروبة بيت الإسلام رجل الإنسانية رجل المواقف التي تظهر معادن الرجال وقت الشدائد وجد خادم الحرمين الشريفين الملك عبد الله بن عبد العزيز آل سعود الرجل الإنسان من سلالة الرجال الشجعان ما تتعرض له مصر العروبة من قوي الطغيان والجهل مساندوا الإرهاب وصانعية في حربها ضد ما تتعرض له من قبل جماعة الضلال والإرهاب جماعة الكذب والنفاق وتقسيم العباد جماعة تصف نفسها بإنها إسلامية مع إنها إرهابية ترتدي عباءة إسلامية كاذبة الدين منهم براء تريد هدم إستقرار مصر ونشر الفتن بالمنطقة وما تتعرض له مصــر من كيد الحاقدين في محاولة فاشلة لضرب وحدة بلد عربي أصيل ذو تاريخ وعمق إسلامي له مكان الصدارة مع أشقائها الشرفاء من الدول العربية الأصيلة يحذر ويقول بصوت مسموع بقوة اللسان كلمات ذات لمعان تنهر أي جبان يرتعش بمجرد سماعه كل مساند للإرهاب وكل جبان شامخ شموخ الفرسان صقر العروبة قائلاً ليعلم العالم أجمع بأن المملكة شعباً وحكومةً وقفت وتقف اليوم مع اشقائها في مصر ضد الإرهاب والضلال والفتنة وتجاه كل من يحاول المساس بشئون مصر الداخلية وحقها الشرعي لردع كل عابث أو مضلل ، وليعلم من يحاول التدخل في شئون مصر الداخلية ما هو إلا وقود لنار الفتنة مؤيداً للإرهاب الذي يدعون محاربته ، آملاً منهم أن يعودوا الي رشدهم قبل فوات الآوان فمصــر لن يغيرها قول أو موقف هذا أو ذاك وإنها قادرة علي العبور الي بر الآمــان .
الله عليك يا خادم الحرمين الشريفين نحن جموع الشعب المصري نثمــن كلمتكم وموقفكم الشجاع الذي اثلج قلوبنا رئيساً وحكومةً وشعب مصر العربي الأصيل المحب لجلالتكم ولا يسعنا إلا الإشادة بموقفكم التاريخي الشجاع سيدي خادم الحرمين الشريفين يحفظكم الله فأنتم أهل المواقف العربية الأصيلة صاحب مواقف تاريخية وهذا إمتداد لمواقف المملكة العربية السعودية المشرفة التي دأبت عليها خلال تاريخها العظيم دعماً للعرب والمسلمين في كل مكان نشكركم سيدي وندعو الله أن يحفظكم ويطيل في عمركم .
_ الموعد الجديد العالمية _ بقلم الكاتب جمال سالم
لكل زمان رجال عاهدوا الله ووقفوا مع شعوبهم كرجال شجعان تشرف بهم الوقت والزمان ورفع رأس كل إنسان عربي في كل مكان مواقفهم يقف عندها كل مستبصر ذو عقل يفكر في معادن الرجال ومواقفهم التي يقف عندها التاريخ ليمجد صاحبها ويسجل حروفها بمداد من ذهب ، خلال حرب أكتوبر عام 1973 بين مصر العروبة وبين إسرائيل وجدنا رجل من ماس يخرج علينا شامخا من قلب الصحراء رافعاً هامتة بأصالة عربية وقوة في وجه الأمريكان التي ساندت وبكل قوة إسرائيل بالعتاد في حربها ضد مصر موقفاً شجاعاً موقف رجل قدرناه ونقدرة ونترحم عليه كلما ذكر أسم أسد الصحراء المغفور له الملك فيصل بن عبد العزيز آل سعود طيب الله ثراه قال أنذاك مقولتة الشهيرة في وجه الأعداء عندما قطع البترول عن الدول التي تساند إسرائيل وتهديدهم بضرب حقول البترول عشنا وعاش أجدادنا علي التمر واللبن وسنعود لهما هؤلاء رجال المواقف زعماء شرفاء نجلهم ونحترمهم ونرفع هاماتنا بمواقفهم ، وفي وقتنا هذا وإمتداداً لسليل الأصل من بيت العروبة بيت الإسلام رجل الإنسانية رجل المواقف التي تظهر معادن الرجال وقت الشدائد وجد خادم الحرمين الشريفين الملك عبد الله بن عبد العزيز آل سعود الرجل الإنسان من سلالة الرجال الشجعان ما تتعرض له مصر العروبة من قوي الطغيان والجهل مساندوا الإرهاب وصانعية في حربها ضد ما تتعرض له من قبل جماعة الضلال والإرهاب جماعة الكذب والنفاق وتقسيم العباد جماعة تصف نفسها بإنها إسلامية مع إنها إرهابية ترتدي عباءة إسلامية كاذبة الدين منهم براء تريد هدم إستقرار مصر ونشر الفتن بالمنطقة وما تتعرض له مصــر من كيد الحاقدين في محاولة فاشلة لضرب وحدة بلد عربي أصيل ذو تاريخ وعمق إسلامي له مكان الصدارة مع أشقائها الشرفاء من الدول العربية الأصيلة يحذر ويقول بصوت مسموع بقوة اللسان كلمات ذات لمعان تنهر أي جبان يرتعش بمجرد سماعه كل مساند للإرهاب وكل جبان شامخ شموخ الفرسان صقر العروبة قائلاً ليعلم العالم أجمع بأن المملكة شعباً وحكومةً وقفت وتقف اليوم مع اشقائها في مصر ضد الإرهاب والضلال والفتنة وتجاه كل من يحاول المساس بشئون مصر الداخلية وحقها الشرعي لردع كل عابث أو مضلل ، وليعلم من يحاول التدخل في شئون مصر الداخلية ما هو إلا وقود لنار الفتنة مؤيداً للإرهاب الذي يدعون محاربته ، آملاً منهم أن يعودوا الي رشدهم قبل فوات الآوان فمصــر لن يغيرها قول أو موقف هذا أو ذاك وإنها قادرة علي العبور الي بر الآمــان .
الله عليك يا خادم الحرمين الشريفين نحن جموع الشعب المصري نثمــن كلمتكم وموقفكم الشجاع الذي اثلج قلوبنا رئيساً وحكومةً وشعب مصر العربي الأصيل المحب لجلالتكم ولا يسعنا إلا الإشادة بموقفكم التاريخي الشجاع سيدي خادم الحرمين الشريفين يحفظكم الله فأنتم أهل المواقف العربية الأصيلة صاحب مواقف تاريخية وهذا إمتداد لمواقف المملكة العربية السعودية المشرفة التي دأبت عليها خلال تاريخها العظيم دعماً للعرب والمسلمين في كل مكان نشكركم سيدي وندعو الله أن يحفظكم ويطيل في عمركم .
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق