ولم يعد مقبولاً بعد اللحظة . أن يخرج علينا من يدعي أن هناك فارق بين الإخواني والسلفي والتكفيري والجهادي والجماعة الإسلامية
اليوم تم توقيف سيارة تحمل 25 جندياً مصرياً من أبناء قرى وريف ومدن الأرض المصرية .. 25شاباً كانت مهمتهم حماية أرض مصر وحدودها وعرضها وشرفها وكرامتها ..
25 إبناً لأباء وأمهات ودعوا أبنائهم من على أبواب ديارهم في رحلة قصيرة إلى حدود مصر الشرقية . ولم يكن منهم من يتوقع أبداً بأنه في واقع الأمر يودع إبنه في رحلة طويلة وأخيرة . ولم يعد يلتقيه ثانية ..
ياله من غدر .. يالها من خيانة .. ياله من عار على كل من إرتكب أو شارك أو ساهم في هذه الجريمة النكراء ..
أن يستشهد جندياً في ساحة القتال .. فهذا شرف لكل من ينال تلك الشهادة وكم تمناها الكثير .. أما وأن يذبح 24 منهم وهم في طريقهم إلى وحداتهم فيتم توقيفهم وإنزالهم من السيارة وصفهم صفاً إلى جوار بعضهم ثم إطلاق النار عليهم وهم عزل .. فهذا ما لا يقبله مسلم ولامسيحي ولا كافر !
فوالله الذي لاإله إلا هو العزيز المنتقم الجبار لننتقمن من كل من ينتمي إلى هذه الجماعات المجرمة السفاحة ( جماعات القتلة بالجملة ) أو يساعدهم حتى وإن كان من خلال الإيحاء أو الإيماءة أو الإشارة ... ...
ولم يعد مقبولاً بعد اللحظة . أن يخرج علينا من يدعي أن هناك فارق بين الإخواني والسلفي والتكفيري والجهادي والجماعة الإسلامية وغيرهم من تيارات الإسلام السياسي
المحزن في الأمر أن هؤلاء الجنود قد أنهوا مدة خدمتهم وهي ثلاث سنوات وكانوا ذاهبين لوحدتهم في رفح للمرة الأخيرة للحصول على شهادة تأدية الخدمة . ليعودوا لآبائهم وأمهاتهم ليبدأوا مرحلة أخرى من مراحل حياتهم , ويبحثوا عن عمل ليعيشوا ويتعايشوا وينخرطوا بين أبناء مجتمعهم .. فلقوا جميعهم حتفهم . دون أي ذنب يذكر سوى أنه مجند بالشرطة ليكتوي أهل هؤلاء الضحايا بنار الغدر والخيانة والإرهاب !!
ولم يعد مقبولاً بعد اللحظة . أن يخرج علينا من يدعي أن هناك فارق بين الإخواني والسلفي والتكفيري والجهادي والجماعة الإسلامية
اليوم تم توقيف سيارة تحمل 25 جندياً مصرياً من أبناء قرى وريف ومدن الأرض المصرية .. 25شاباً كانت مهمتهم حماية أرض مصر وحدودها وعرضها وشرفها وكرامتها ..
25 إبناً لأباء وأمهات ودعوا أبنائهم من على أبواب ديارهم في رحلة قصيرة إلى حدود مصر الشرقية . ولم يكن منهم من يتوقع أبداً بأنه في واقع الأمر يودع إبنه في رحلة طويلة وأخيرة . ولم يعد يلتقيه ثانية ..
ياله من غدر .. يالها من خيانة .. ياله من عار على كل من إرتكب أو شارك أو ساهم في هذه الجريمة النكراء ..
أن يستشهد جندياً في ساحة القتال .. فهذا شرف لكل من ينال تلك الشهادة وكم تمناها الكثير .. أما وأن يذبح 24 منهم وهم في طريقهم إلى وحداتهم فيتم توقيفهم وإنزالهم من السيارة وصفهم صفاً إلى جوار بعضهم ثم إطلاق النار عليهم وهم عزل .. فهذا ما لا يقبله مسلم ولامسيحي ولا كافر !
فوالله الذي لاإله إلا هو العزيز المنتقم الجبار لننتقمن من كل من ينتمي إلى هذه الجماعات المجرمة السفاحة ( جماعات القتلة بالجملة ) أو يساعدهم حتى وإن كان من خلال الإيحاء أو الإيماءة أو الإشارة ... ...
ولم يعد مقبولاً بعد اللحظة . أن يخرج علينا من يدعي أن هناك فارق بين الإخواني والسلفي والتكفيري والجهادي والجماعة الإسلامية وغيرهم من تيارات الإسلام السياسي
المحزن في الأمر أن هؤلاء الجنود قد أنهوا مدة خدمتهم وهي ثلاث سنوات وكانوا ذاهبين لوحدتهم في رفح للمرة الأخيرة للحصول على شهادة تأدية الخدمة . ليعودوا لآبائهم وأمهاتهم ليبدأوا مرحلة أخرى من مراحل حياتهم , ويبحثوا عن عمل ليعيشوا ويتعايشوا وينخرطوا بين أبناء مجتمعهم .. فلقوا جميعهم حتفهم . دون أي ذنب يذكر سوى أنه مجند بالشرطة ليكتوي أهل هؤلاء الضحايا بنار الغدر والخيانة والإرهاب !!
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق