نشرت بواسطة:amira rougui في منبر الحوار 3 دقائق مضت 0 2 زيارة
—– بقلم _ رئيس مجلس الادارة ورئيس التحرير_ (( لجريدتي_ االبرقية التونسية _والموعد االجديد العالمية )) الاعلامية اميرة الرويقي
——————————————————————————————————————————————————————
منذ مدة لا باس بها تاكد وكلي يقين, ان الار هاب لايقتل ويدمر ويفجر فقط في شعوبنا لا, بل يهدم ايضااواصر الاخوة والمحبة بيننا , ويقسم الى ااجزاء لا جزئين فقط , بيننا جميعا من دون اختيار او رحمة , وهو بالتالي يقتل حتى اواصر االانسانية فينا , وهذا فقط يتم في حالة واحدة , الا وهي , ان تخذلنا وانصعنا له ولرعاته عن طواعية او للحظة فقط اانتاابناا منه خوف مهما كان نوعه, ولم نحاربه بشراسة وبقوة وتازر وتوحد وحب بيننا , وقتها فقط نحن من سيدمر عن بكرة ابيه,
لو نظرنا للراهن المتتالية احداثه لعلمنا اننا امام تنظيم ارهابي ليس بالجديد تاسيسه, كيف لا وهو قد امسى لديه تاريخ واتباع و ممولين , وتجار كتجار الاسلحة وغيرهم سيما ان التجاارة هنا متعددة االوجوه واالمذاهب فهناك تااجر الارض باائع االبلد قطة قطة لمن يدف اكثر, .ومخططات اقول عنها خبيثة وجهنمية كلها وضعت فقط لتقويض نظام الجمهورية هنا في تونس وهناك في مصر وحتى العراق الذي لم تنج من هذا التنظيم الارهابي الذي اراه قد طالت ايديه الوسخة الملوثة بالدم منذ بدايات هذاا القرن على العراق وحرب االخليج في بدايات التسعينات , حين تدخل الاجنبي وادعى وجود اسلحة محظورة عالمية وكم كانت ادعاءات امريكا وحلفائها سخيفة ومفضوحة انذاك والى الان؟؟؟ ولم تكن فقط تنظر لتدمير الراق لوجيستكيا فقط لا بل من ديد النواحي , سيااسيا وقتصاديا وافتل حرب طائفية وذلك بخلق هوة بين اافراد االوطن الواحد , ومما لايخفى ن االحميع اايضا تدمير االجيش االراقي او حتى ااضعاافه على الاقل, اما الجيش السوري فها هي حاله نراها متردية كل يوم.
لذا راعيةالارهااب الان اارادت تدمير الجيش االمصري ( خير جند لله على االارض) ولكن كل المؤشرات الان تقول لنا , ان امريكا فشلت فشلا ذريع ولن تنال من جيش مصر العظيم والرائع ولا شعب مصر المتحدي لكل الصعوبات ال تي تمر بها الان , ولن تخيفها تهديدات امريكا بقطع المعونات كل هذا لن يزيد مصر الا اصرارا على موااصلة الحرب ضد الارهاب, وهذا ما يجب كلنا االقيام به في ااوطاننا , الحرب االمتواصلة ضد الارهاب ومن دون خوف من اية تهديدات.تارخ التنظيم الارهابي الاخواني يعمل دون هوادة ,وهو ليس بالحديث
————————————————————————————–
لنضع النقاط على الاحرف لنقل بانناكلنا عرضة في اي وقت لدمار هذا الارهاب القديم المتجدد, ولسنا بمناى عن اية عمليات تفجير خسيسة هنا او هناك وفي اية رقعة من االارض العربية ,
ترى كيف التصدي فعليا له؟
هل بااسقاط االنظام الاخواني الارهابي؟؟ وهو اااصل االداء وراس االافعى؟؟ وفقط؟؟؟,
هذا الى جانب التوعية والنصيحة والدروس التي يجب ان نستخلص منها الكثير من الاشياء والكثير من التحدي واالمثابرة واالعزيمة , والمضي في نفس االطريق االمؤدية الى مسح كل اسبااب ولادة الارهاب في ربوعنا حكومات وشعوبا, وطبعا هنا اعني جكومات بلا احزااب تدعي الدين والتاسلم , حتى لا نظل ندور في نفس الحلقة المفرغة التي لا تؤدي الا الى ازقة ضيقة تعيدنا الى نقطة االصفر,
لذا وجب وبكل جزم ووعي رفض خلط الاوراق يعني خلط الدين بالسياسة وخاصة اعطاء بعض الحكومات تراخيص لتاسيس احزاب تلبساقنعة الدين وتقول عن نفسها انها احزاب تدعو الى الله وتجلب الناس لها بحجة الدين وانهااا افقط (بتاعت ربنا)
لو نظرنا للراهن المتتالية احداثه لعلمنا اننا امام تنظيم ارهابي ليس بالجديد تاسيسه, كيف لا وهو قد امسى لديه تاريخ واتباع و ممولين , وتجار كتجار الاسلحة وغيرهم سيما ان التجاارة هنا متعددة االوجوه واالمذاهب فهناك تااجر الارض باائع االبلد قطة قطة لمن يدف اكثر, .ومخططات اقول عنها خبيثة وجهنمية كلها وضعت فقط لتقويض نظام الجمهورية هنا في تونس وهناك في مصر وحتى العراق الذي لم تنج من هذا التنظيم الارهابي الذي اراه قد طالت ايديه الوسخة الملوثة بالدم منذ بدايات هذاا القرن على العراق وحرب االخليج في بدايات التسعينات , حين تدخل الاجنبي وادعى وجود اسلحة محظورة عالمية وكم كانت ادعاءات امريكا وحلفائها سخيفة ومفضوحة انذاك والى الان؟؟؟ ولم تكن فقط تنظر لتدمير الراق لوجيستكيا فقط لا بل من ديد النواحي , سيااسيا وقتصاديا وافتل حرب طائفية وذلك بخلق هوة بين اافراد االوطن الواحد , ومما لايخفى ن االحميع اايضا تدمير االجيش االراقي او حتى ااضعاافه على الاقل, اما الجيش السوري فها هي حاله نراها متردية كل يوم.
لذا راعيةالارهااب الان اارادت تدمير الجيش االمصري ( خير جند لله على االارض) ولكن كل المؤشرات الان تقول لنا , ان امريكا فشلت فشلا ذريع ولن تنال من جيش مصر العظيم والرائع ولا شعب مصر المتحدي لكل الصعوبات ال تي تمر بها الان , ولن تخيفها تهديدات امريكا بقطع المعونات كل هذا لن يزيد مصر الا اصرارا على موااصلة الحرب ضد الارهاب, وهذا ما يجب كلنا االقيام به في ااوطاننا , الحرب االمتواصلة ضد الارهاب ومن دون خوف من اية تهديدات.تارخ التنظيم الارهابي الاخواني يعمل دون هوادة ,وهو ليس بالحديث
————————————————————————————–
لنضع النقاط على الاحرف لنقل بانناكلنا عرضة في اي وقت لدمار هذا الارهاب القديم المتجدد, ولسنا بمناى عن اية عمليات تفجير خسيسة هنا او هناك وفي اية رقعة من االارض العربية ,
ترى كيف التصدي فعليا له؟
هل بااسقاط االنظام الاخواني الارهابي؟؟ وهو اااصل االداء وراس االافعى؟؟ وفقط؟؟؟,
هذا الى جانب التوعية والنصيحة والدروس التي يجب ان نستخلص منها الكثير من الاشياء والكثير من التحدي واالمثابرة واالعزيمة , والمضي في نفس االطريق االمؤدية الى مسح كل اسبااب ولادة الارهاب في ربوعنا حكومات وشعوبا, وطبعا هنا اعني جكومات بلا احزااب تدعي الدين والتاسلم , حتى لا نظل ندور في نفس الحلقة المفرغة التي لا تؤدي الا الى ازقة ضيقة تعيدنا الى نقطة االصفر,
لذا وجب وبكل جزم ووعي رفض خلط الاوراق يعني خلط الدين بالسياسة وخاصة اعطاء بعض الحكومات تراخيص لتاسيس احزاب تلبساقنعة الدين وتقول عن نفسها انها احزاب تدعو الى الله وتجلب الناس لها بحجة الدين وانهااا افقط (بتاعت ربنا)
منذ متى كنا نتقيد باحزاب كهذه؟ والحال ان االله للجميع واوطاننا لنا؟
——————————————————————————-
——————————————————————————-
– سواء كنا مسلمين او ننتمي الى ديانات اخرى؟؟ غلط كلها تعلات واهية
حتى ننتصر على الارهاب وجب على الجميع بتر جذوره من اصولها والبحث عن عنصر الداء االرئيسي والاساسي , ولماذا وجد؟؟ ومن اوجده؟؟ ومن هم فعليا رعاته؟؟ وماهي الادوية التي لابد ان نستعملها كي نقضي على هذا االداء العضال؟؟ واخيرااوليس اخرا , لابد من تطبيق عدالة اانتقاالية صارمة , لا بد من المحاكمة وهذا لن يتم الا في ظل قضااء مستقل لا ينتمي لاي من الاحزاب , سواء كانت معارضة او موالية للحكام — مع Abdelgawad Sayed Abdelgawad و73 آخرين
حتى ننتصر على الارهاب وجب على الجميع بتر جذوره من اصولها والبحث عن عنصر الداء االرئيسي والاساسي , ولماذا وجد؟؟ ومن اوجده؟؟ ومن هم فعليا رعاته؟؟ وماهي الادوية التي لابد ان نستعملها كي نقضي على هذا االداء العضال؟؟ واخيرااوليس اخرا , لابد من تطبيق عدالة اانتقاالية صارمة , لا بد من المحاكمة وهذا لن يتم الا في ظل قضااء مستقل لا ينتمي لاي من الاحزاب , سواء كانت معارضة او موالية للحكام — مع Abdelgawad Sayed Abdelgawad و73 آخرين
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق