يحاول البعض وجود محاولة بريئة لخالد داود المتحدث الرسمى عن جبهة الإنقاذ لتفسير مفهوم استقالته مع أن الحقيقة أن الكل في جبهة الإنقاذ لا يدع مسئولية اللحظة أمام القيادة نفسها للخروج من الأزمة كلها داخليا وخارجيا بأقل خسائر على الأقل وتخيل كيف يخرج علينا حمدين صباحى لرفض التدخل الأجنبي أولا ثم وضع الخمسة مليارات السعودية للحد الأدنى للأجور ولمساعدة سائقي التاكسي ، يعنى الناس تحاول انقاذ الوطن الأن من المصيبة ونحن نفكر في انشقاق الوطن على القيادة فمع من يقف الأخ حمدين بالضبط يا ليتك ما خرجت ولا تكلمت من أساسه وانسوا موال جبهة الإنقاذ البلد كلها أوكلت هذا كله للقيادة في 26 يوليو وإذا كان لنا تدخل فيجب من تجميع الناس حول القيادة الآن فهى الرمز مهما كانت لنا وجهات النظر الأخرى فالوطن في يد أبائه وعلينا التوجيه عند الضرورة في إطار الجمع او الانتظار لمحاسبة القيادة عند التقصير .
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق