جمال الموسوي . مدير مكتب البرقيه التونسيه والموعد الجديد
العالميه في جمهورية العراق
المالكي يعلن عن خطة أمنية كبيرة في منطقة الجزيرة قرب الحدود مع سورية واشنطن تعتبر مدبري انفجارات بغداد "أعداء الإسلام".. ومكافأة 10 ملايين دولار مقابل معلومات حول البغدادي 60 قتيلا وأكثر من 200 جريح في سلسلة انفجارات استهدفت العاصمة العراقية بغداد أعلن رئيس الوزراء العراقي نوري المالكي عن تنفيذ عملية أمنية كبيرة في منطقة الجزيرة قرب الحدود مع سورية للبحث عمن وصفهم بالإرهابيين.وذكرت قناة "العراقية" الأحد 11 أغسطس/ آب، أن المالكي أوعز لقيادات عمليات الأنبار والجزيرة ونينوى بالشروع بتنفيذ هذه العملية.وكشف المتحدث باسم غرفة عمليات بغداد عن منظومة أمنية جديدة يجري التدرب عليها، وسيتم إطلاقها مطلع الشهر المقبل، موضحا أن الخطة تتضمن إنشاء أبراج مراقبة في بغداد، ورفع منطادين لرصد تحركات العناصر المشبوهة.من جانبه، صرح رئيس مجلس النواب العراقي أسامة النجيفي بأن الخطط الأمنية الخاصة بعيد الفطر كانت دعاية إعلامية ومحاولة غير موفقة للتغطية على الخروق والإخفاقات الأمنية المتكررة، على حد تعبيره.يأتي ذلك بعد يوم دام، قتل فيه ما لا يقل عن 80 شخصا وجرح أكثر من 200 آخرين في سلسلة تفجيرات وهجـمات بسيارات مفخخة وعبوات ناسفة استهدفت مناطق متفرقة من العراق.المحلل السياسي حسين العادلي: قوى إقليمية تحاول ضم العراق الى محورها الجيوطائفيقال المحلل السياسي حسين العادلي في حوار مع "روسيا اليوم" إن من أسباب تردي الوضع الأمني في العراق هو وجود محاولات من قوى إقليمية لضم العراق الى محورها الجيوطائفي.وأضاف أن من الأسباب الأخرى اختلاف الأجندات السياسية بين الفرقاء العراقيين، مشيرا إلى أن ذلك الاختلاف حول الملف السياسي في العراق الى ملف أمني.
جمال الموسوي . مدير مكتب البرقيه التونسيه والموعد الجديد
العالميه في جمهورية العراق
المالكي يعلن عن خطة أمنية كبيرة في منطقة الجزيرة قرب الحدود مع سورية واشنطن تعتبر مدبري انفجارات بغداد "أعداء الإسلام".. ومكافأة 10 ملايين دولار مقابل معلومات حول البغدادي 60 قتيلا وأكثر من 200 جريح في سلسلة انفجارات استهدفت العاصمة العراقية بغداد أعلن رئيس الوزراء العراقي نوري المالكي عن تنفيذ عملية أمنية كبيرة في منطقة الجزيرة قرب الحدود مع سورية للبحث عمن وصفهم بالإرهابيين.وذكرت قناة "العراقية" الأحد 11 أغسطس/ آب، أن المالكي أوعز لقيادات عمليات الأنبار والجزيرة ونينوى بالشروع بتنفيذ هذه العملية.وكشف المتحدث باسم غرفة عمليات بغداد عن منظومة أمنية جديدة يجري التدرب عليها، وسيتم إطلاقها مطلع الشهر المقبل، موضحا أن الخطة تتضمن إنشاء أبراج مراقبة في بغداد، ورفع منطادين لرصد تحركات العناصر المشبوهة.من جانبه، صرح رئيس مجلس النواب العراقي أسامة النجيفي بأن الخطط الأمنية الخاصة بعيد الفطر كانت دعاية إعلامية ومحاولة غير موفقة للتغطية على الخروق والإخفاقات الأمنية المتكررة، على حد تعبيره.يأتي ذلك بعد يوم دام، قتل فيه ما لا يقل عن 80 شخصا وجرح أكثر من 200 آخرين في سلسلة تفجيرات وهجـمات بسيارات مفخخة وعبوات ناسفة استهدفت مناطق متفرقة من العراق.المحلل السياسي حسين العادلي: قوى إقليمية تحاول ضم العراق الى محورها الجيوطائفيقال المحلل السياسي حسين العادلي في حوار مع "روسيا اليوم" إن من أسباب تردي الوضع الأمني في العراق هو وجود محاولات من قوى إقليمية لضم العراق الى محورها الجيوطائفي.وأضاف أن من الأسباب الأخرى اختلاف الأجندات السياسية بين الفرقاء العراقيين، مشيرا إلى أن ذلك الاختلاف حول الملف السياسي في العراق الى ملف أمني.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق