مصطفـى العمراني_"مدير مكتب البرقية التونسية"
و الموعد الجديد العالمية _المغرب.
الليلة ....
يتطلّع كلّ إنسان"مسلم" في الشهر الفضيل رمضان إلى ليلة القدر ليرجو الله سبحانه وتعالى لنفسه ولسائر الخلق خَيْرَ الدّنيا والآخرة , و اعضاء ادارة البرقية التونسية و الموعد الجديد لا ينفصل بامالها عن بقيّة الصّائمين في مثل هذه اللّيلة المباركة داعين الله
عز و وجل ان يغير أحوال أمتنا العربية الى الافضل لتأخذ دورها الحضاري في بناء الامم
و أن تعيد إلى الروح احساسها بالسلام والامان والخير، رغم كل حالات التشظي والخوف والإحساس بالعبث جراء الاقتتال وغلبة القوي على الضعيف . و أن تتوحد أوطاننا المتشرذمة، أو على الأقل أن تتوافق فيما بينها، وأن تفتح الحدود لجميع مواطني الدول العربية دون قيود أو عقبات, وأن نتخلص من مظاهر التبعية والتخلف والأمية والفساد والطائفية ويعود الأمن والأمان والسلام إلى مصر و سوريا و تونس و كل أوطان العرب التي تعاني صراعات ونزاعات وان تتغلب لغة العقل والحوار على لغة التخوين والدم التي تكاد تعصف بالأمة قاطبة و تهد كيانها .. و نرجو أن تجني الأوطان الثائرة ثمار الحرية و الخلاص من الفئة الطاغية المستبدة و ويُرفَعُ الضَيم عن رِقاب ِ المَقهورين لتعيش مستقبلا أكثر إشراقا واستقرارا...
لليلتكم خير و بركة
مصطفـى العمراني_"مدير مكتب البرقية التونسية"
و الموعد الجديد العالمية _المغرب.
يتطلّع كلّ إنسان"مسلم" في الشهر الفضيل رمضان إلى ليلة القدر ليرجو الله سبحانه وتعالى لنفسه ولسائر الخلق خَيْرَ الدّنيا والآخرة , و اعضاء ادارة البرقية التونسية و الموعد الجديد لا ينفصل بامالها عن بقيّة الصّائمين في مثل هذه اللّيلة المباركة داعين الله
عز و وجل ان يغير أحوال أمتنا العربية الى الافضل لتأخذ دورها الحضاري في بناء الامم
و أن تعيد إلى الروح احساسها بالسلام والامان والخير، رغم كل حالات التشظي والخوف والإحساس بالعبث جراء الاقتتال وغلبة القوي على الضعيف . و أن تتوحد أوطاننا المتشرذمة، أو على الأقل أن تتوافق فيما بينها، وأن تفتح الحدود لجميع مواطني الدول العربية دون قيود أو عقبات, وأن نتخلص من مظاهر التبعية والتخلف والأمية والفساد والطائفية ويعود الأمن والأمان والسلام إلى مصر و سوريا و تونس و كل أوطان العرب التي تعاني صراعات ونزاعات وان تتغلب لغة العقل والحوار على لغة التخوين والدم التي تكاد تعصف بالأمة قاطبة و تهد كيانها .. و نرجو أن تجني الأوطان الثائرة ثمار الحرية و الخلاص من الفئة الطاغية المستبدة و ويُرفَعُ الضَيم عن رِقاب ِ المَقهورين لتعيش مستقبلا أكثر إشراقا واستقرارا...
لليلتكم خير و بركة
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق