مصطفـى العمراني_"مدير مكتب البرقية التونسية"
و الموعد الجديد العالمية _المغرب.
اخترت خبرين الليلة بخيمة برقيتنا ...
الأول عن
العسكرية في مصر ....قديما
كان الجيش المصري في جميع الأسرات من أقوي الجيش وبالذات في الدولة الحديثة حيث هزم المصريين الحثيين والرومان والاغريق في سلسلة حروب لا هوادة فيهـــا ومن أسباب قوة الجيش المصري أنه لم يكن يعتمد علي المرتزقة الأجانب لكنه كان يعتمد علي الاستدعاء والخدمة الإلزامية أثناء الحرب
و كانت العسكرية في مصر على درجة كبيرة من القسوة والخشونة ..
بحيث أن المطلوبين ، عن طريق القرعة ..
كانوا يعمدون إلى قلع إحدى أعينهم للتخلص من الخدمة !!!
لكن (محمد علي الكبير) حاكم مصر آنذاك سنة (1840) ..
تنبه إلى تلك الحيلة التي يلجأ إليها بعضهم ..
فعمد إلى إنشاء كتيبتين في الجيش المصري ..
تتألفان من العوران ظلتا أكثر من خمسين سنة !!
مصطفـى العمراني_"مدير مكتب البرقية التونسية"
و الموعد الجديد العالمية _المغرب.
اخترت خبرين الليلة بخيمة برقيتنا ...
الأول عنالعسكرية في مصر ....قديما
كان الجيش المصري في جميع الأسرات من أقوي الجيش وبالذات في الدولة الحديثة حيث هزم المصريين الحثيين والرومان والاغريق في سلسلة حروب لا هوادة فيهـــا ومن أسباب قوة الجيش المصري أنه لم يكن يعتمد علي المرتزقة الأجانب لكنه كان يعتمد علي الاستدعاء والخدمة الإلزامية أثناء الحرب
و كانت العسكرية في مصر على درجة كبيرة من القسوة والخشونة ..
بحيث أن المطلوبين ، عن طريق القرعة ..
كانوا يعمدون إلى قلع إحدى أعينهم للتخلص من الخدمة !!!
لكن (محمد علي الكبير) حاكم مصر آنذاك سنة (1840) ..
تنبه إلى تلك الحيلة التي يلجأ إليها بعضهم ..
فعمد إلى إنشاء كتيبتين في الجيش المصري ..
تتألفان من العوران ظلتا أكثر من خمسين سنة !!
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق