متابعة _ مصطفى عبد العاطي _ للموعد الجديد العالمية
يعد أن تم تشكيل الحكومة الجديدة في مصر
صرح وزير الخارجية التركي "أحمد داود أوغلو" بأن بلاده لم ولن تتدخل بأي شكل من الأشكال في شؤون مصر الداخلية على خلفية الانقلاب العسكري الذي أطاح بالرئيس المنتخب "محمد مرسي".
صرح وزير الخارجية التركي "أحمد داود أوغلو" بأن بلاده لم ولن تتدخل بأي شكل من الأشكال في شؤون مصر الداخلية على خلفية الانقلاب العسكري الذي أطاح بالرئيس المنتخب "محمد مرسي".
وأردف داود أوغلو، في معرض ردّه على أسئلة بعض الصحفيين خلال زيارته للعاصمة الأذربيجانية باكو، اليوم الأربعاء، بأن الانقلاب على الشرعية المنتخبة في مصر، والمتمثل في حل البرلمان والإطاحة برئيس الجمهورية، أشعر تركيا، كما هو الحال بالنسبة للعديد من دول العالم، بقلق بالغ إزاء هذا التطور غير المحمود الذي تشهده الساحة السياسية المصرية.
وأضاف داود أوغلو بقوله "لا يجب النظر إلى تعبيرنا عن القلق إزاء ما يحدث في مصر، ورغبتنا في تشكيل حكومة وإدارة مصرية تستمد شرعيتها من الشعب في أقرب وقت ممكن، على أنه تصرف سلبي أو تدخل في شؤون مصر الداخلية، كما صرح به المتحدث الرسمي باسم الخارجية المصرية."
وتابع وزير الخارجية التركي كلامه بالتنويه بأنه إذا كان من بارك هذا الانقلاب على الشرعية المنتخبة في مصر لا يتدخل في شؤون البلاد الداخلية، فإن رغبة تركيا في تدعيم إرادة الشعب المصري وترسيخ دعائم الديمقراطية والشفافية برئيس وإدارة منتخبة، لا يجب النظر إليها أيضًا على أنه تدخل صارخ في شؤون مصر الداخلية. جيهان
وأردف داود أوغلو، في معرض ردّه على أسئلة بعض الصحفيين خلال زيارته للعاصمة الأذربيجانية باكو، اليوم الأربعاء، بأن الانقلاب على الشرعية المنتخبة في مصر، والمتمثل في حل البرلمان والإطاحة برئيس الجمهورية، أشعر تركيا، كما هو الحال بالنسبة للعديد من دول العالم، بقلق بالغ إزاء هذا التطور غير المحمود الذي تشهده الساحة السياسية المصرية.
وأضاف داود أوغلو بقوله "لا يجب النظر إلى تعبيرنا عن القلق إزاء ما يحدث في مصر، ورغبتنا في تشكيل حكومة وإدارة مصرية تستمد شرعيتها من الشعب في أقرب وقت ممكن، على أنه تصرف سلبي أو تدخل في شؤون مصر الداخلية، كما صرح به المتحدث الرسمي باسم الخارجية المصرية."
وتابع وزير الخارجية التركي كلامه بالتنويه بأنه إذا كان من بارك هذا الانقلاب على الشرعية المنتخبة في مصر لا يتدخل في شؤون البلاد الداخلية، فإن رغبة تركيا في تدعيم إرادة الشعب المصري وترسيخ دعائم الديمقراطية والشفافية برئيس وإدارة منتخبة، لا يجب النظر إليها أيضًا على أنه تدخل صارخ في شؤون مصر الداخلية. جيهان
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق