جمال الموسوي . مدير مكتب البرقيه التونسيه والموعد الجديد العالميه في جمهورية العراق
--------------------------------------------------------------------------------------
بجهود شخصيه وعمل متفاني من قبل الدكتوره ميسون عبد الجبار اللامي رئيس لجنة المرأه والطفل في مجلس محافظة ميسان شمول 140 مصابه بمرض الثلاسيميا في محافظة ميسان برواتب الرعايه الاجتماعيه وذلك من
من خلال زيارتها الى مركز الثلاسيميا في المحافظه ولقائها ببعض المواطنين بعد ان استمعت الى المشاكل التي تعيق تواصلهم الغير مستمر مع المركز المذكور فعزوا ذلك الى ضعف الحاله الماديه . وبدورها قامت اللامي بمخاطبه ألسيده مدير عام دائرة الرعاية الاجتماعية للمرأة للحصول على موافقة شمولهم براتب الرعايه الاجتماعية للاناث براتب الرعايه الاجتماعيه للمرأه لكون شريحة الاناث هي ضمن عمل دائرة الرعايه الاجتماعيه للمرأه . وبتاريخ 23 /7/2013 حصلت موافقة ألسيده مدير عام دائرة الرعاية الاجتماعية للمرأة لشمولهم بالراتب بعد عرضهم على لجنة طبيه تؤيد اصابتهم . وأكدت اللامي
باتخاذ إجراءات سريعة تعمل على تقليل الروتين في تمشية المعاملات وذلك من خلال تكليف من ينوب عنهم بإكمال إجراءات المعاملة لكل مريضة بغية اختصار الوقت وانجاز المعاملات بفترة قصيرة ومن ثم إرسالها لبغداد للمؤسسة والوزارة .
جمال الموسوي . مدير مكتب البرقيه التونسيه والموعد الجديد العالميه في جمهورية العراق
--------------------------------------------------------------------------------------
من خلال زيارتها الى مركز الثلاسيميا في المحافظه ولقائها ببعض المواطنين بعد ان استمعت الى المشاكل التي تعيق تواصلهم الغير مستمر مع المركز المذكور فعزوا ذلك الى ضعف الحاله الماديه . وبدورها قامت اللامي بمخاطبه ألسيده مدير عام دائرة الرعاية الاجتماعية للمرأة للحصول على موافقة شمولهم براتب الرعايه الاجتماعية للاناث براتب الرعايه الاجتماعيه للمرأه لكون شريحة الاناث هي ضمن عمل دائرة الرعايه الاجتماعيه للمرأه . وبتاريخ 23 /7/2013 حصلت موافقة ألسيده مدير عام دائرة الرعاية الاجتماعية للمرأة لشمولهم بالراتب بعد عرضهم على لجنة طبيه تؤيد اصابتهم . وأكدت اللامي
باتخاذ إجراءات سريعة تعمل على تقليل الروتين في تمشية المعاملات وذلك من خلال تكليف من ينوب عنهم بإكمال إجراءات المعاملة لكل مريضة بغية اختصار الوقت وانجاز المعاملات بفترة قصيرة ومن ثم إرسالها لبغداد للمؤسسة والوزارة .
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق