جمال الموسوي . مدير مكتب البرقيه التونسيه والموعد الجديد العالميه في جمهورية العراق
اعلن محافظ بغداد علي التميمي عن تشكيل لجنة مختصة لمتابعة دراسة وتصميم وعمل مشروع القطار المعلق مع شركة ستوم الفرنسية.
وقال التميمي في كلمة له خلال استقباله وفد شركة الستوم الفرنسية المكلفة بتنفيذ مشروع القطار المعلق اليوم السبت انه "تم تشكيل لجنة مختصة لمتابعة عمل الشركة ومرافقتها اثناء اجراء عملية مسح المواقع المقرر تنفيذ المشروع عليها اضافة الى التعاقد مع احدى الشركات العالمية لتدقيق التصاميم التي تعمد الشركة المنفذة على اعدادها وذلك لضمان نجاح المشروع من جميع جوانبه".
واوضح انه" تم الاتفاق مع وفد الشركة على الالتزام بالسقف الزمني المقرر ضمن صيغة العقد المبرم مع حكومة بغداد المحلية والمتضمنة انجاز تصاميم المشروع خلال عشرة اشهر ومن ثم الإعلان عن بدء تنفيذ المشروع المؤمل انجازه خلال خمسة أعوام من بعد إحالة المشروع للتنفيذ ".
وشدد التميمي على" ضرورة تنفيذ المشروع ضمن المواصفات المذكورة بالعقد ومراعاة التصاميم الحديثة واستخدام المواد المتطورة في تنفيذ المشروع وتوفير كل وسائل الراحة والامان ، فضلا عن اعداد خطة دعائية واعلانية تثقف المواطن عن كيفية استخدام القطار وطريقة الصعود والنزول والمناطق التي يمر من خلالها القطار".
واضاف ان" هذا المشروع يعتبر من المشاريع الحيوية التي تسهم في تقليص الزخم الحاصل بالطرق العامة داخل العاصمة واعتباره وسيلة آمنة وسهلة ومريحة وسريعة تختصر المسافة والوقت للراكب "، مؤكدا "ان المحافظة ستعمل جاهدة لإقامة المشاريع الحيوية والمهمة التي تخدم المواطن البغدادي" .
من جهته اكد وفد الشركة على" استخدام افضل التصاميم الحديثة المعتمدة في اقامة القطارات المعلقة"، موضحا ان" تصاميم القطار المعلق المؤمل تنفيذه في بغداد هي ذات تصاميم قطار دبي المعلق الذي نفذته شركة الستوم الى جانب عدد من المشاريع المماثلة التي قامت الشركة بتنفيذها لعدد من الدول العربية والعالمية ".
واوضح الوفد انه" على قرب من اعلان تعاون مع وزارة النقل العراقية لتنفيذ قطار بغداد البصرة السريع وهو من القطارات المهمة والذي سيسهم في عملية نقل المسافرين"، مبينا ان" هذا القطار يسير بسرعة 680 كم بالساعة وهو من القطارات السريعة والذي يقطع المسافة مابين بغداد والبصرة خلال ثلاثة ساعات وان هذا القطار ستسهم خمس محافظات من الجنوب والفرات الأوسط بتمويل تنفيذه ".
جمال الموسوي . مدير مكتب البرقيه التونسيه والموعد الجديد العالميه في جمهورية العراق
اعلن محافظ بغداد علي التميمي عن تشكيل لجنة مختصة لمتابعة دراسة وتصميم وعمل مشروع القطار المعلق مع شركة ستوم الفرنسية.
وقال التميمي في كلمة له خلال استقباله وفد شركة الستوم الفرنسية المكلفة بتنفيذ مشروع القطار المعلق اليوم السبت انه "تم تشكيل لجنة مختصة لمتابعة عمل الشركة ومرافقتها اثناء اجراء عملية مسح المواقع المقرر تنفيذ المشروع عليها اضافة الى التعاقد مع احدى الشركات العالمية لتدقيق التصاميم التي تعمد الشركة المنفذة على اعدادها وذلك لضمان نجاح المشروع من جميع جوانبه".
واوضح انه" تم الاتفاق مع وفد الشركة على الالتزام بالسقف الزمني المقرر ضمن صيغة العقد المبرم مع حكومة بغداد المحلية والمتضمنة انجاز تصاميم المشروع خلال عشرة اشهر ومن ثم الإعلان عن بدء تنفيذ المشروع المؤمل انجازه خلال خمسة أعوام من بعد إحالة المشروع للتنفيذ ".
وشدد التميمي على" ضرورة تنفيذ المشروع ضمن المواصفات المذكورة بالعقد ومراعاة التصاميم الحديثة واستخدام المواد المتطورة في تنفيذ المشروع وتوفير كل وسائل الراحة والامان ، فضلا عن اعداد خطة دعائية واعلانية تثقف المواطن عن كيفية استخدام القطار وطريقة الصعود والنزول والمناطق التي يمر من خلالها القطار".
واضاف ان" هذا المشروع يعتبر من المشاريع الحيوية التي تسهم في تقليص الزخم الحاصل بالطرق العامة داخل العاصمة واعتباره وسيلة آمنة وسهلة ومريحة وسريعة تختصر المسافة والوقت للراكب "، مؤكدا "ان المحافظة ستعمل جاهدة لإقامة المشاريع الحيوية والمهمة التي تخدم المواطن البغدادي" .
من جهته اكد وفد الشركة على" استخدام افضل التصاميم الحديثة المعتمدة في اقامة القطارات المعلقة"، موضحا ان" تصاميم القطار المعلق المؤمل تنفيذه في بغداد هي ذات تصاميم قطار دبي المعلق الذي نفذته شركة الستوم الى جانب عدد من المشاريع المماثلة التي قامت الشركة بتنفيذها لعدد من الدول العربية والعالمية ".
واوضح الوفد انه" على قرب من اعلان تعاون مع وزارة النقل العراقية لتنفيذ قطار بغداد البصرة السريع وهو من القطارات المهمة والذي سيسهم في عملية نقل المسافرين"، مبينا ان" هذا القطار يسير بسرعة 680 كم بالساعة وهو من القطارات السريعة والذي يقطع المسافة مابين بغداد والبصرة خلال ثلاثة ساعات وان هذا القطار ستسهم خمس محافظات من الجنوب والفرات الأوسط بتمويل تنفيذه ".
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق